أن معظم القمامة يتم التخلّص منها في حفر تحت الأرض و يتسرب منها مواد سامة تؤثر على التربة في المياه الجوفيه .
انظر الى ترسبات القمائم حين تدفن في باطن الارض ولا يمكن الاستفاده من هذه الارضيه لانها ااذا بني عليه يكون قابل للسقوط في اي وقت ممكن ولابد من انشاء مكان خاص بهذا الشي
أن معظم القمامة يتم التخلّص منها في حفر تحت الأرض و يتسرب منها مواد سامة تؤثر على التربة في المياه الجوفيه .
((الصور تتحدث ))
هذه الوحه تدل على الحفاظ على على المكان وتركه نظيف ولكن نحن نرى العكس تماما المكان وصخ حاول ان تنظف الله يكون في عون الي يتسبحون هذا اذا فيه ناس يجلسون اصلا .
يطلق سكان مدينة جدة مسمى (بحيرة المسك) من باب السخرية على البحيرة الفضولية التي نشأت ونمت شرق محافظة جدة بجهود 800 صهريج تصب يوميا مياه الصرف الصحي فيها قادمة من كل حدب وصوب، ويوما بعد يوم اتسعت مساحة تلك البحيرة وتحولت إلى ما يشبه البحر الميت باتساعه حتى إن العابر في تلك المنطقة يضطر إلى (إغلاق أنفه ) جراء الروائح الكريهة التي تملأ الأجواء من بعد 5 كيلومترات عنها، كما لا يرى سوى مياه سوداء آسنة غطت كل شيء على امتداد البصر
بحيرة المسك في جده هي الخطرالقائم فلنرى سويا هذه الصور المحزنه
للاسف انا رايت هذه المنطقه بنفسي وهذه الصور قديمه جدا قبل تقريبا 6 سنوات وفي كل يوم يصب 3000 الاف وايت تصور ماذا سيحدث
بعد سنتين .
وهذا موقع بحيرة المسك من erth google توضح انه وجود سد ترابي ومستنقعات وهذه الصوره
قديمه
هذه البحيره تكونت قريبا هلف السد الاسمنتي وذلك بعد تجمع الما ء الاتي من بحيره المسك وللمعلوميه فهي منطقه واسعه محاطه بالجبال
وكما قلنا ان هذه الصور ليست حديثه وهي ماخوذه من الاقمار الصناعيه لوادي قرب البحير ه
المنطقه التي تم تضليلها بلاحمر هي الان منطقه مليئه بالمستنقعات والاحراش
هناك احياء تقع في وسط الوادي وهناك الطريق المؤدي الى البحيره والذي سيكون طريق الكارثه لاسمح اللله
وهذا الطريق المؤدي الى المصب والواضح كثرت الوايتات الذاهبه الى هناك
وهذه طريقه الصب التي ترص الوايتات لتنزل المسك الموجود في اعماقها
وهذا واحدد من الاجانب الذين اصبحوا متمرسين على مزاولت هذا النشاط
وهذا الجزء تكثر فيه الطيور المهاجره حيث الوباء
وهذا المجرى العذب الذي يصب المسك الى البحيره
منظر اخر للبحير ويلاحظ ركود الماء مما يوهلها الى ان تكون مختبر طبيعي لتكويين سلالات جديده من الباعوض الناقل للوباء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق